يرجع تاريخ بنائه إلى أوائل القرن التاسع عشر الميلادي، ويستمد البيت اسمه الحالي من اسم آخر من سكنه من وهو السيد نادر بن فيصل بن تيمور البوسعيدي شقيق السلطان تيمور بن فيصل البوسعيدي. وبعد وفاة السيد نادر في عام ١٩٧١ م، استخدم البيت لفترة وجيزة كمكاتب وزارية ومن ثم أصبح متحفا.
تحت إشراف وزارة التراث و السياحة